الحاجة منى قررت تعلم فن صناعة الفوانيس الخيامي وهي في السبعينات من عمرها رافضة الاستسلام للحياة الروتينية المملة في المنزل وما شجعها على الاقدام في تلك الفكرة ابنتها سوزان حيث هي أحدى المدربات في مبادرة "اصنع فانوسك" الموجهة للنساء  من خلال جمعية اللورد بايدن لتصبح البنت هي معلمة والدتها في حالة نادرا ما نراها 

 

 

سوزان بصحبة والدتها أثناء تعليمها فن صناعة الفوانيس الخيامية

 

 

الحاجة منى أثناء صناعة أحد الفوانيس في وجود أبنتها بجوارها

 

 

سوزان أثناء مساعدة والدتها في صناعة أحد الفواتيس 

 

الحاجة منى بعد انتهائها من ورشة صناعة الفوانيس اتجهت للعمل في هذا المجال بالرغم من تيسر حالتها المادية لتحقق حلم طفولتها بأن تصبح سيدة أعمال، وبالفعل بدأت مشروعها بمساعدة ابنتها  والتسويق يكون من خلال الجمعية ، ومن أهم الأسباب التيساعدت "منى" غلى التفوق في صناعة الفوانيس مهارتها اليدوية منذ الصغر في التريكو وقص الأقمشة

 

 

الحاجة منى أثناء قص قماش أحد الفوانيس

 

 

الحاجة منى أثناء العمل على أحد فوانيس الخيامية 

 

 

سوزان أثناء متابعة والدتها في صناعة أحد فوانيسها 

 

 

صانعة الفوانيس أثناء قص قماش أحد الفوانيس 

 

 

 ويصنع فانوس الخيامية بحسب الحاجة منى من خلال 4 مراحل أساسية تبدأ من قاعدة الفانوس ثم قمة الفانوس مرورا بمرحلة تجهيز وقص القماش على جسم الفانوس ثم تركيب الزينة النهائية لفانوس الخيامية 

 

  

االحاجة منى أثناء العمل على قاعدة فانوس الخيامية 

 

الحاجة منى أثناء العمل على قمة فانوس الخيامية 

 

 الأم وبنتها أثناء العمل على القمة خلال المرحلة الثانية من صناعة الفانوس

 

الحاجة منى خلال المرحلة الثانية من صناعة فانوس الخيامية 

 

صانعة الفوانيس أثناء لصق القماش على قمة الفانوس

 

الحاجة زينب اثناء العمل على لصق الفوانيس 

 

 

المرحلة النهائية للفانوس بعد تركيب الزينة الخارجية